Facts About السيارات الطائرة Revealed
يهدف إلى تقديم خدمة التاكسي الجوي في المدن الكبرى، مما يسهم في تخفيف الازدحام المروري.
ومع الجهود المستمرة لتطوير التشريعات والبنية التحتية، يبدو أن السيارات الطائرة ستنتقل من كونها تقنية مستقبلية إلى وسيلة نقل يومية يعتمد عليها الملايين حول العالم، مما يفتح الباب أمام حقبة جديدة من الابتكار في عالم النقل.
غالبًا ما يتنبأ علماء المستقبل بمظهرها، حيث أدى فشلهم في الوصول إلى مرحلة الإنتاج إلى ظهور عبارة «أين سيارتي الطائرة؟» السيارات الطائرة هي أيضا موضوع شعبي في الخيال والخيال العلمي.
ومع ذلك، كانت هذه المحاولات تواجه تحديات تقنية هائلة، تتعلق بالتصميم، والوزن، والقدرة على توفير طاقة كافية للطيران والقيادة، بالإضافة إلى القوانين والبنية التحتية المناسبة.
تأتي ضمن القائمة، الطائرة الكهربائية من شركة دوروني، والتي لن تكون مخصصة للرحلات الطويلة، ولكنها ستعمل كمركبة شخصية، على عكس تصميم التاكسي الجوي بدون عجلات الذي يُستخدم للعديد من الطائرات التي تستخدم نظام الإقلاع والهبوط العمودي.
فليست هناك بنية تحتية أو ازدحامات مرورية تبطئ حركتها. وعلى الرغم من أن السيارات الطائرة ما زالت حلما، إلا أن اعتراف إدارة الطيران الفيدرالي بسيارة أليف يمثل نقطة تحول في مستقبل النقل الجوي.
بهذه التقنيات والجهود المستمرة لمعالجة التحديات، تقف السيارات نور الطائرة على أعتاب تغيير جذري في عالم التنقل، مما يبشر بمستقبل أكثر اتصالًا وسلاسة في الحركة.
اليوم الأردن صوت لا ينكسر فريهان سطعان الحسن
السيناريو الأكثر ترجيحا هو استخدام سيارات الأجرة الطائرة في المناطق المكتظة مثل وسط لندن أو مدينة نيويورك في أوقات ذروة التنقل. ولربما سيكون بمقدور الأشخاص شديدي الثراء فقط تحمل نفقات تلك السيارات في البداية، كما كان الحال بالنسبة للطيران التجاري في أوائل عهده.
طوال السنوات الماضية، حاولت شركات كثيرة تقديم نماذج لسياراتها الطائرة دون طائل، وذلك حتى السنوات الماضية عندما تطورت صناعة السيارات والمحركات بشكل كبير جعل هذا الحلم أقرب إلى التحقيق عبر جهود العديد من الشركات.
النقل الجوي في المناطق الحضرية سوف يكون بالأساس من مسؤوليات هيئة الطيران المدني الرسمية في بلد ما – مثل هيئة الطيران الفيدرالية بالولايات المتحدة. وسيكون لتلك الهيئة كامل السلطة القانونية على عمليات المجال الجوي في كل بلد، وصلاحية إصدار تراخيص للأنواع الجديدة من نور الإمارات الطائرات بعد إجراء فحوص أمان صارمة.
ولهذا قد يجدر بكبار المصنعين في هذا المجال إقناع الجمهور بأن مركبات التحليق والهبوط العمودي أفضل بالفعل من وسائل النقل الأخرى، وفوق ذلك آمنة.
تعتبر عملية إنشاء سيارة طيران قابلة للتطبيق تجاريًا باهظة الثمن وتستغرق وقتًا طويلًا. علاوة على ذلك يواجه المصنعون عددًا من العقبات القانونية والتنظيمية الخطيرة. حتى إذا تم تطوير طائرة صالحة للطرق عاملة وقابلة للتطبيق تجاريًا، من أجل تشغيل أسطول من المركبات المحمولة جوًا، ستكون هناك حاجة أيضًا إلى بنية تحتية لدعم ذلك.
تظل السيارات الطائرة باهظة الثمن، سواء من حيث الإنتاج أو التشغيل، مما يجعلها غير متاحة حاليًا للجمهور على نطاق واسع.